ملخص المبادرة:
هدفت المبادرة إلى رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء ، وذلك من خلال تدريب المعلمين على استخدام استراتيجية كيلر والاستفادة من دعم أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء وتصميم درس في مادة الكيمياء قائم على استراتيجية لتعزيز الدافعية لدى طلاب المرحلة الثانوية، وتمت المقارنة بين متوسطات درجات الطالبات على مقياس الدافعية قبل وبعد استخدام استراتيجية كيلر عليهم، وتم عمل بعد التحسينات على المبادرة وقياس مستوى الطالبات على مقياس الدافعية مرة أخرى بعد التحسينات،وتوصلت المبادرة إلى زيادة مستوى الدافعية للطالبات بعد تطبيق المبادرة وبعد عمل التحسينات، كما خرجت المبادرة بمجموعة من التوصيات أهمها ضرورة تفعيل استخدام نموذج كيلر في العملية التعليمية من أجل زيادة دافعية الطلاب في تعلم المواد التعليمية وخاصة مادة الكيمياء.
فريق العمل
م |
الاسم |
الوظيفة |
الصفة |
1 |
أ/ مهرة آل طلحان |
مشرفة كيمياء |
رئيسُا |
2 |
أ/ أمل قيراط |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
3 |
أ/عبير هباش |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
4 |
أ/ سناء مطر |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
5 |
أ/ هوازن المونس |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
6 |
أ/ فاتن الحسن |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
7 |
أ/ هند الزيلعي |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
8 |
أ/ ندى المالكي |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
9 |
أ/ مي الحواس |
معلمة كيمياء ثانوي |
عضوًا |
أهــداف المبــــــــادرة
تهدف المبادرة إلى تحقيق الآتي:
1-تحسين معارف المعلمين ومهاراتهم وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر.
2.تحسين مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر.
3-تحسين أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
4.بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
الغايـــــات والمبررات:
لقد نال موضوع التحصيل الدراسي اهتمامًا كبيرًا من قِبل الباحثين في علم النفس التربوي لمحاولة الكشف عن المتغيرات المؤثرة فيه كأحد المخرجات التعليمية الهامة، لما له من تضمينات مهمة في عملية التعليم والتعلم، وقد نالت الدافعية اهتمامًا ضئيلا بالمقارنة بالمتغيرات المعرفية الأخرى المؤثرة في التحصيل الدراسي.
كما أشارت الدراسات إلى تفوق الطلبة ذوي الدافعية الداخلية المرتفعة في التحصيل الدراسي عن أقرانهم ذوي الدافعية المتدنية، وتعد الدافعية في التعليم غاية ووسيلة في وقت واحد؛ لأن انخفاضها لدى الطالب يحد من عملية التعلم لدى الطلبة؛ لذلك فإن تحسين مستوى دافعيتهم يصبح هدفًا تربويًا في حد ذاته، فالنظريات المعرفية تركز على ما يدور في داخل الطالب وليس في البيئة الخارجية المحيطة به، فالمعرفيون يدركون الدافعية من خلال ما يفكر به الطلبة وكيف يفكرون، وكيف يمكن للتفكير أن يزيد منها أو يقللها، لذلك أكدوا على أهمية الدافعية الداخلية مقابل الدافعية الخارجية، وبخاصة أن النظريات المعرفية تفسر الدافعية من خلال حاجة الفرد للفهم والاجتهاد، والتفوق والنجاح والاستمرار في تحفيز ذاته ( قرواني، 2019، 106).
وقد أوضح العديد من علماء النفس أن أفضل مستوى من الدافعية لتحقيق نتائج إيجابية هو المستوى المتوسط،، ويحدث ذلك لأن المستوى المنخفض من الدافعية يؤدي إلى الملل ، كما أن المستوى المرتفع يؤدي إلى ارتفاع القلق والتوتر، وهما عاملان سلبيان في السلوك الإنساني، وتُؤثر الدافعية في نوعية التوقعات التي يحملها الناس تبعًا لأفعالهم ونشاطاتهم؛ وبالتالي فإنها تؤثر في مستويات الطموح التي يتميز بها كل فرد عن الآخر، وأيضا تؤثر على العلاقة الوثيقة بخبرات النجاح والفشل التي كان الإنسان قد تعرض لها، كما تُؤثر الدافعية في توجيه سلوك الطالب نحو المعلومات المهمة التي يتوجب علينا الاهتمام بها ومعالجتها، وتدلنا على الطريقة المناسبة لفعل ذلك. كما تبين نظرية معالجة المعلومات أن الطلبة الذين لديهم دافعية عالية للتعلم ينتبهون إلى معلميهم أكثر من زملائهم ذوي الدافعية المتدنية للتعلم (والانتباه كما هو معلوم مسألة ضرورية جدًا لإدخال المعلومات إلى الذاكرة القصيرة والطويلة المدى)، ويكون هؤلاء الطلبة في العادة أكثر ميلاً إلى طلب المساعدة من الآخرين إذا احتاجوا إليها، وهم أكثر جدية في محاولة فهم المادة الدراسية وتحويلها إلى مادة ذات معنى؛ بدلاً من التعامل معها سطحياً وحفظها حفظاً آليًا (علاونة، 2004، 204- 205).
وقد لوحظ من خلال تقصي البحوث العلمية التي سلطت الضوء على أبرز مشكلات التعليم، أن العديد من الدراسات أظهرت تدني في المستوى التعليمي وكان أداءً متوسطًّا في بعض المجالات مثل: (العلي، 2007م) العلوم الشرعية، و(العتيبي،2011م) اللغة العربية، و(البركاتي،2012م) استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، و(الشبرمي، 2014م) لغتي الجميلة، وكذلك في ما ذكرت دراسة (المالكي، 2104م) التدريس المتمايز لمعلمي التربية الإسلامية، وأيضا (العجاجي،2016م) لدى معلمات اللغة الإنجليزية، و(المسرحي، 2016م) لدى معلمات الرياضيات. وقد أظهرت دراسة كل من (ونتزل، 1993)، ودراسة (العمران، 1994)، ودراسة (رزق،2020) ارتباط الدافعية والتحصيل الدراسي. كما أكدت دراسة (غواص، 2009) على ارتباط استراتيجية كيلر تعزيز الدافعية لدى المتعلمين.
ومن خلال عمل صاحبة المبادرة كمشرفة تربوية لمادة الكيمياء لاحظت ضعف دافعية المتعلمين (طلاب المرحلة الثانوية) للمادة، وتعد الدافعية للتعلم من أحد أهم العوامل التي تساعد الطالب على زيادة الإنجاز والتعلم ورفع التحصيل الدراسي، وتحقق الهدف من المنهج الدراسي.
لذا، فإن هذه المبادرة سوف تتعامل مع جميع العوامل المؤدية إلى الرفع من مستويات الدافعية لطلاب المرحلة الثانوية في مادة الكيمياء، من خلال بناء رؤية تكاملية توجه جهود المعلمات وتكريسها نحو تحقيق تلك الغاية.
نـــوع المبـــــادرة:
بعد الاطلاع على درجات الطالبات في مادة الكيمياء وتحليلها اتضح لصاحبة المبادرة أن هناك ظاهرة مشتركة بين غالبية الطالبات، وبناء على النتائج التي ظهرت قامت صاحبة المبادرة. بإعداد مبادرة تهدف بمجملها إلى علاج وتحسين ضعف التحصيل الدراسي لدى الطالبات في مادة الكيمياء من خلال رفع مستوى الدافعية لديهم باستخدام استراتيجية كيلر، ويسهم في هذا التحسين عدد من العوامل والمتغيرات التي يجب مراعاتها من خلال تحسين مهارات المعلمين وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لتعلم مادة الكيمياء، كما أنه لابد من تحسين منسوبي المدرسة في دعم عملية التدريس من خلال التركيز على بعض المهارات والمتطلبات اللازمة منهم، وأيضاً لابد من الأخذ في اعتبارات المبادرة توثيق وتوطيد العلاقة مع الأسرة والتي تسهم في عملية تحسين وعلاج ضعف مستوى الدافعية للطالبات في تعلم مادة الكيمياء.
نطـاق عمل المبــــــادرة:
يتمثل نطاق عمل مبادرة الارتقاء بمستوى الدافعية للطالبات ومن ثم المستويات التحصيلية للطالبات في مادة الكيمياء من خلال ما يلي:
1-توفير التدريب اللازم لتزويد المعلمين بالمهارات والقدرات التي تساعد على رفع مستويات الدافعية للطالبات لدى الطالبات من خلال استراتيجية كيلر
2-تزويد المعلمين بالمهارات اللازمة لبناء المواد التعليمية وعملية توظيف استراتيجية كيلر في رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
3-عقد عدة لقاءات لمعلمي العلوم على مستوى مكتب تعليم وسط
4-تنظيم ورش عمل ولقاءات ونشرات لنشر الوعي بأهمية استخدام استراتيجية كيلر وأثرها على رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
5- عقد اللقاءات والاجتماعات، وإصدار النشرات لنشر الوعي لدى الأسرة بأهمية دعم ميول الطلاب واهتماماتهم وأهمية ودور مادة الكيمياء في حياتهم.
الجهات المستفيدة:
- معلمو الكيمياء على مستوى مكتب تعليم الملز.
- أعضاء المجتمع المدرسي.
- الطالبات.
- الأسرة.
المنهجيـــــة
أولاً :آليات التنفيذ والمخرجات
للحصول على أفضل المخرجات التي تنسجم مع أهداف المبادرة، ينبغي تنفيذ المهام التي تضمنها نطاق عمل المبادرة من خلال ثلاثة محاور تشتمل على أهداف وإجراءات ومخرجات كل محور كالآتي:
المحور الأول
الهدف:
تحسين معارف المعلمين ومهاراتهم وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء.
الأنشطة والإجراءات:
- تدريب المعلمين على استخدام استراتيجية كيلر.
- تدريب المعلمين وتنمية قدراتهم على توظيف استراتيجية كيلر في توجيه لتحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء.
- تدريب المعلمين على بناء نشاطات علمية باستخدام استراتيجية كيلر في تدريس الكيمياء
- التعاون مع معلمي العلوم ذوي الأداء المتميز في المدارس الأخرى لتحسين دافعية الطلاب باستخدام استراتيجية كيلر.
- تدريب المعلمين على بناء مواد تعليمية لتعلم المفاهيم العلمية الصعبة (اوراق عمل ، نشاطات..).
- عقد لقاء علمي عن رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء على مستوى مكتب تعليم الملز.
المؤشرات:
تحسن أداء المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر.
معدل تصميم النشاطات التعلمية.
المخرجات والنتائج:
تحسن أداء المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر.
المحور الثاني :
الهدف:
تحسين مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر.
الأنشطة والإجراءات:
- تصميم درس في مادة الكيمياء قائم على استراتيجية لتعزيز الدافعية لدى طلاب المرحلة الثانوية
- إعداد مقياس الدافعية للتعلم لدى طلاب المرحلة الثانوية في مادة الكيمياء.
- قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية قبل التدريس.
- تدريس الطالبات درس الكيمياء الذي تم اختيارة باستخدام استراتيجية كيلر.
- قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية بعد التدريس.
- المقارنة بين متوسطات درجات الطالبات على مقياس الدافعية بعد استخدام استراتيجية كيلر عليهم.
- تقييم أداء المعلمات في تنفيذ استراتيجية كيلر.
- التفكير التأملي في استخدام استراتيجية كيلر والتوصل لتحسينات في التطبيق .
- إعادة التدريس مرة أخرى باستخدام استراتيجية كيلر باستخدام التحسينات.
- قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية بعد التحسين.
- المقارنة بين متوسطات درجات الطالبات على مقياس الدافعية بعد استخدام التحسينات على استراتيجية كيلر عليهم.
المؤشرات:
- مستوى الدافعية لدى الطالبات
- المقارنة بين متوسطات الدافعية لدى الطالبات
- مدى توظيف استراتيجيات كيلر في تحسين الدافعية لدى الطالبات.
- مستوى المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر بعد التنفيذ وبعد التحسين .
المخرجات والنتائج:
تحسن الدافعية لدى الطالبات لتعلم الكيمياء.
المحور الثالث :
الهدف:
تحسين أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
الأنشطة والإجراءات:
- تنظيم ورش عمل لتحديد أدوار أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
- إصدار نشرات مبسطة تحدد أهمية المدرسة في نشر الوعي رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
- عقد ملتقى علمي على مستوى مكتب تعليم الملز لتبادل الخبرات والتجارب في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
المؤشرات:
- اتجاه منسوبي المدرسة نحو رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
- مدى معرفة أعضاء المجتمع المدرسي بأدوارهم في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
المخرجات والنتائج:
- وعي أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
المحور الرابع :
الهدف:
بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
الأنشطة والإجراءات:
- بناء أدوات تعزز دور المنزل في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
- إصدار نشرات وحملات توعوية توضح دور الأسرة في رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
- عقد لقاءات مع الأسر كان لها دور في تنمية ميول أبنائها وتوثيقها ونشرها إعلامياً.
المؤشرات:
- معدل مشاركة أولياء في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. .
- اتجاه أولياء الأمور نحو دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
المخرجات والنتائج:
- دعم أولياء الأمور في رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
ثانياً: البرنامج الزمني
خطة الإجراء الأول:
الأهداف |
المهام |
المنفذ |
مكان التنفيذ |
التاريخ |
المؤشرات |
المخرجات |
المخرج الرئيسي |
تحسين معارف المعلمين ومهاراتهم وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء. |
تدريب المعلمين على استخدام استراتيجية كيلر. |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
1444/4/1 |
تحسن أداء المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر معدل تصميم النشاطات التعلمية.
|
تحسن أداء المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر.
|
تحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
تدريب المعلمين وتنمية قدراتهم على توظيف استراتيجية كيلر في توجيه لتحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء. |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
4/14 |
||||
تدريب المعلمين على بناء نشاطات علمية باستخدام استراتيجية كيلر في تدريس الكيمياء |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
5/17 |
||||
التعاون مع معلمي العلوم ذوي الأداء المتميز في المدارس الأخرى لتحسين دافعية الطلاب باستخدام استراتيجية كيلر |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
5/24 |
||||
تدريب المعلمين على بناء مواد تعليمية لتعلم المفاهيم العلمية الصعبة (اوراق عمل ، نشاطات..). |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
2/6 |
||||
عقد لقاء علمي عن رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء على مستوى مكتب تعليم الملز. |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
6/10 |
خطة الإجراء الثاني:
الأهداف |
المهام |
المنفذ |
مكان التنفيذ |
التاريخ |
المؤشرات |
المخرجات |
المخرج الرئيسي |
تحسين مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر . |
تصميم درس في مادة الكيمياء قائم على استراتيجية لتعزيز الدافعية لدى طلاب المرحلة الثانوية: |
هند الزيلعي |
ث الأبناء |
11/6/14444 |
-مستوى الدافعية لدى الطالبات -المقارنة بين متوسطات الدافعية لدى الطالبات
-مدى توظيف استراتيجيات كيلر في تحسين الدافعية لدى الطالبات. – مستوى المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر بعد التنفيذ وبعد التحسين
|
تحسن الدافعية لدى الطالبات لتعلم الكيمياء.
|
تحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
إعداد مقياس الدافعية للتعلم لدى طلاب المرحلة الثانوية في مادة الكيمياء. |
هند الزيلعي |
ث الأبناء |
12/6/1444 |
||||
قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية قبل التدريس. |
هند الزيلعي |
ثالث/ أول |
14/6/1444 |
||||
تدريس الطالبات درس الكيمياء الذي تم اختيارة باستخدام استراتيجية كيلر. |
هند الزيلعي |
ثالث/ أول |
15/6/1444 |
||||
قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية بعد التدريس. |
هند الزيلعي |
ثالث/ أول |
15/6/1444 |
||||
المقارنة بين متوسطات درجات الطالبات على مقياس الدافعية بعد استخدام استراتيجية كيلر عليهم. |
هند الزيلعي |
ث الابناء |
15/6/1444 |
||||
تقييم أداء المعلمات في تنفيذ استراتيجية كيلر. |
مهرة آل طلحان+ الفريق |
ث الابناء |
15/6/1444 |
||||
التفكير التأملي في استخدام استراتيجية كيلر والتوصل لتحسينات في التطبيق . |
مهرة آل طلحان+ الفريق |
ث الابناء |
16-18/6/1444 |
||||
إعادة التدريس مرة أخرى باستخدام استراتيجية كيلر باستخدام التحسينات. |
هند الزيلعي |
ثالث / ثاني |
19/6/1444 |
||||
قياس مستوى الدافعية لدى الطالبات على مقياس الدافعية بعد التحسين. |
هند الزيلعي |
ثالث / ثاني |
19/6/1444 |
||||
المقارنة بين متوسطات درجات الطالبات على مقياس الدافعية بعد استخدام التحسينات على استراتيجية كيلر عليهم. |
هند الزيلعي |
ث الابناء |
19/6/1444 |
خطة الإجراء الثالث:
الأهداف |
المهام |
المنفذ |
مكان التنفيذ |
التاريخ |
المؤشرات |
المخرجات |
المخرج الرئيسي |
تحسين أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
تنظيم ورش عمل لتحديد أدوار أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
21/6/1444 |
-اتجاه منسوبي المدرسة نحو رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء -مدى معرفة أعضاء المجتمع المدرسي بأدوارهم في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
|
وعي أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
|
تحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
إصدار نشرات مبسطة تحدد أهمية المدرسة في نشر الوعي رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.. |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
22/6/1444 |
||||
عقد ملتقى علمي على مستوى مكتب تعليم الملز لتبادل الخبرات والتجارب في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
مهرة آل طلحان + الفريق |
مكتب تعليم الملز |
28/6/1444 |
||||
عقد لقاء علمي عن رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء على مستوى مكتب تعليم الملز. |
مهرة آل طلحان + الفريق |
مكتب تعليم الملز |
29/6/1444 |
خطة الإجراء الرابع:
الأهداف |
المهام |
المنفذ |
مكان التنفيذ |
التاريخ |
المؤشرات |
المخرجات |
المخرج الرئيسي |
بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
|
بناء أدوات تعزز دور المنزل في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
6/6/1444 |
-معدل مشاركة أولياء في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء -اتجاه أولياء الأمور نحو دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء
|
دعم أولياء الأمور في رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
|
تحسين مستوى الدافعية لدى الطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
إصدار نشرات وحملات توعوية توضح دور الأسرة في رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
مهرة آل طلحان |
مكتب تعليم الملز |
7/6/1444 |
||||
عقد لقاءات مع الأسر كان لها دور في تنمية ميول أبنائها وتوثيقها ونشرها إعلامياً. |
مهرة آل طلحان + الفريق |
مكتب تعليم الملز |
13/6/1444 |
||||
عقد لقاء علمي عن رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء على مستوى مكتب تعليم الملز. |
مهرة آل طلحان + الفريق |
مكتب تعليم الملز |
14/6/1444 |
ثالثاً المتابعة التقويــم:
يعتمد تقويم المبادرة على مدى تحقيق مجموعة من النتائج الرئيسة وعملية التقويم تنطلق من مجموعة من المؤشرات العامة، هي:
- مدى تأثير المبادرة في تحسين معارف المعلمين ومهاراتهم وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيم
- مدى تأثير المبادرة في تحسين مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر .
- 3- مدى تأثير المبادرة في تحسين أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الك
- مدى تأثير المبادرة في بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء.
وللوقوف على هذه المؤشرات، يتم توظيف البيانات الكمية والوصفية من خلال استخدام أدوات القياس والتقويم
المختلفة، مثل الاختبارات والاستبانات والمقابلات والتسجيلات في مرحلتين، هما :
المرحلة الأولى:تحديد مستوى الأساس للطلاب ، والمعلمين وأعضاء المجتمع المدرسي، وأولياء الأمور).
المرحلة الثانية:التقويم المستمر لتطبيق المبادرة بما يضمن بقاء المبادرة في الاتجاه الصحيح.
الأهداف |
المؤشرات |
نقطة الأساس |
بعد التنفيذ |
بعد التحسين |
تحسين معارف المعلمين ومهاراتهم وأدائهم في رفع مستوى الدافعية لدى الطالبات لمادة الكيمياء. |
تحسن أداء المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر. |
40% |
70% |
91% |
معدل تصميم النشاطات التعلمية. |
5 |
10 |
18 |
|
تحسين مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء باستخدام استراتيجية كيلر. |
مستوى الدافعية لدى الطالبات |
60% |
82% |
92% |
• مدى توظيف استراتيجيات كيلر في تحسين الدافعية لدى الطالبات. |
40% |
70% |
91% |
|
• مستوى المعلمين في استخدام استراتيجية كيلر بعد التنفيذ وبعد التحسين . |
45% |
75% |
94% |
|
تحسين أداء أعضاء المجتمع المدرسي في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
اتجاه منسوبي المدرسة نحو رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
منخفض |
متوسط |
مرتفع |
مدى معرفة أعضاء المجتمع المدرسي بأدوارهم في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء |
ضعيف |
متوسط |
مرتفع |
|
بناء علاقات بين المدرسة والمنزل تدعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
معدل مشاركة أولياء في دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. . |
ضعيف |
متوسط |
مرتفع |
اتجاه أولياء الأمور نحو دعم رفع مستوى الدافعية للطالبات لتعلم مادة الكيمياء. |
متوسط |
مرتفع |
مرتفع |
المـــوارد
الموارد المالية:
ما تم رصده من قبل الميزانية المخصصة للمبادرة من صاحبة المبادرة.
الموارد البشرية:
فريق إعداد المبادرة.
معلمو الكيمياء بمدارس مكتب الملز .
أسباب نجاح إستراتيجية كيلر في تعزيز دافعية الطلاب لتعلم الكيمياء:
يتبين لنا عند تطبيق استراتيجية كلير (Attention Relevance Confidence Satisfaction) (ARCS) باختصار على الطلاب في الكيمياء ، كان هناك رد فعل قوي جدًا من الطالبات، حيث أصبحن الطالبات (العينة التجريبية ) أكثر تفاعلًا وحماسًا ورغبة في المزيد من المعرفة والبحث والتجريب في الفصل الدراسي ،
فقد تم معالجة جمود كتاب الكيمياء التقليدي إلى مقرر تفاعلي حفز وزاد دافعية الطالبات إلى التعلم لذلك كان علينا تصميم دروس في الكيمياء باستخدام إستراتيجية كلير لرفع التحصيل الأكاديمي للطالبات من خلال زيادة دافعهم نحو التعلم ، بتفعيل العناصر الأساسية الأربعة لاستراتيجية كلير (ARCS) (الاهتمام أوالانتباه والصلة أو الربط والثقة والرضا أو القناعة) التي أدت إلى تغير عال في سلوك التعلم عند الطالبات ، بما في ذلك من :
- زيادة فضول التعلم وطرح مجموعة من الأسئلة في حل المشكلات الصعبة من خلال المشاركة النشطة والتنوع في أساليب التعلم وإضافة روح الدعابة وتطبيق أمثلة واقعية من حياة الطلاب
- استراتيجية كلير تحث على التعلم الفعال ، لأنها تبني التعلم على تجارب الطالبات السابقة، لذلك يجب أن تعرف المعلمة جيدًا خبرات طالباتها قبل تدريس المقرر الدراسي من أجل تحقيق الأهداف وزيادة دافعهم نحو التعلم.
- اكتساب القيم الحالية التي سيتمكنون من القيام بها بعد دراسة موضوع التعلم مباشرة وذلك من خلال أهداف المقرر وواكتساب القيم المستقبلية التي سيتمكنون من القيام بذلك بعد دراسة موضوع التعلم في المستقبل ، وكيف ستطور المقرر مهاراتهم الحالية لاستخدامها في حياتهم العملية بعد التخرج من المدرسة الثانوية أو الجامعة
- تتمثل استراتيجية كلير في إضافة مصادر تعليمية اثرائية غنية تلبي الاحتياجات الفعلية للطالبات، بالإضافة إلى المواد العلمية المفروضة عليهن ، لأن إذا صممت المعلمة المقرر بهذه الطريقة ستحفز الطالبات على التعلم.
- كان الطالبات قادرات على أداء المهارات المطلوبة منهن والمشاركة بأنفسهن في مساعدة زميلاتهن في تطوير مهاراتهن أثناء عملية التدريب أو التقييم ، أو تقديم التغذية الراجعة المناسبة لبعضهم البعض في الدراسة.
- تصميم الدرس باستراتيجية كلير التي تسمح للطالبات باستخدام طرق مختلفة أثناء عملية التعلم و اختيار الطريقة والأسلوب المناسبة لهن في اكتساب ما تعلمن والإبحار والانغماس والانتقال من مكان إلى آخر بسهولة وسرعة فيها حيث أن هذه الإستراتيجية لها جانب مميز في أنها تأخذ في الاعتبار الفروق الفردية بين الطالبات أثناء التصميم التعليمي للدرس
- تميزت استراتيجية كلير بجعل الطالبات يشعرون بالثقة عندما سُمح لهم بالتعلم بأنفسهن واكتشاف المشكلات التي واجهوها أثناء عملية التعلم وحلها ، وبالتالي زاد نمو الطالبات، لأنه كلما زاد نمو الطالبات مع كل خطوة تعليمية صغيرة زادت ثقة الطالبات بأنفسهن وزادت حافزهن ودافعيتهن لإكمال العملية التعليمية
- تتمثل إحدى مزايا استراتيجية كلير في تحقيق هدف التعلم ، حيث تنهي دراسة موضوع التعلم بسرعة وبأقل جهد ممكن وتحافظ على التعلم المكتسب من المقرر في ذلك الوقت يشعرن الطالبات بالإنجاز والرضا ، ويزداد دافعهن لمزيد من التعلم.
في النهاية إذا تم تصميم المحتوى التعليمي باستخدام إستراتيجية كلير وعناصرها الأربعة المتداخلة لتعزيز دافع الطالبات تجاه التعلم من قبل المعلمة فستضمن تحفيز الطالبات للتعلم وسيتمكنون من تحديد أهدافهن وتحقيقها.